الخبر الجيد من بارما، و الوحيد بالنظر إلى النتيجة النهائية، هو أن ماسيميليانو أليغري كان محقاً أيضاً بشأن رافاييل لياو. البرتغالي لم يتألق طوال 90 دقيقة، و لم يقم بانطلاقاته المعتادة، لكنه كان حاسماً، بهدف و تمريرة مهمة.
بالأمس كان بارداً أمام المرمى من علامة الجزاء ضد سوزوكي، و في الشوط الثاني قدّم تمريرة مذهلة وضعت بوليسيك أمام المرمى.
أصبح رافا أخيراً قائداً حقيقياً، ليس فقط بأهدافه، بل بأدوار أخرى كثيرة، و لقد أشادت لا غازيتا ديلو سبورت هذا الصباح بحدس أليغري و بأداء البرتغالي، تحت عنوان:
"لياو يعمل".











