بالطبع، كانت المباراة الأولى مزيجاً من المشاعر التي لم تسمح لسانتياغو خيمينيز بالتعبير عن نفسه بأفضل طريقة في أول ظهور له في دوري الأبطال مع ميلان.
منذ وصول المهاجم المكسيكي، رحب به بيئة الروسونيري، و خاصة في سان سيرو، و جعلوه يشعر و كأنه في بيته.

و من يدري، ربما اليوم 'إل بيبوتي' سيهدي جماهيره هدفين قد يسمحان لميلان بالتأهل إلى الجولة التالية.
هدفان، مثل تلك التي سجلها حتى الآن في قميص الروسونيري، كان كلاهما حاسماً في تأمين فوز فريق سيرجيو كونسيساو. فيما يخص المهاجم المكسيكي الشاب، عنونت صحيفة توتوسبورت هذا الصباح:
"خيمينيز، هدفان و... 'سانتي' فوراً."
