تكشف صحيفة 'لا ريبوبليكا' عن مفاجأة مدوية: أخطر قضية في ميلان هي تلك الخاصة بكريستيان بوليسيك.
في ليلة المباراة ضد زغرب التي انتهت بخسارة الروسونيري، دخل في جدال وجهاً لوجه مع المدرب سيرجيو كونسيساو، و منذ تلك اللحظة، حدث شرخ كبير. لدرجة أن "كابتن أمريكا" طلب الرحيل من النادي، حيث أوصل رسالته إلى ميلان قائلاً: "في الموسم المقبل، إما أنا أو هو".
لاعب آخر يعاني هو يوسف فوفانا، حيث لم يتمكن من الانسجام مع المدرب، الذي لا يبدو معجباً كبيراً به. لهذا السبب، بدأ المباراة من مقاعد البدلاء يوم الثلاثاء.
