إذا كان ميلان في صدارة الجدول اليوم، فالفضل يعود جزئيا و ربما قبل كل شيء إلى كريستيان بوليسيك و مايك مينيون، اللذين يثبتان أهميتهما في لحظات الحسم عبر أهداف حاسمة و تصديات حاسمة. يكفي التفكير في آخر مباراة ضد تورينو.
اللاعب الأمريكي دخل و قلب الوضع خلال عشر دقائق ضد فريق ماركو باروني، و هو ما سمح للروسونيري بالفوز و العودة إلى صدارة ترتيب الدوري.
ميلان يستفيد من لاعبيه الأساسيين، الذين قد يصبحون أكثر حسما في سباق اللقب. كل شيء مهدد بالتوقف عندما تدخل العقود التي تقترب من نهايتها على الخط. هذا هو حال كريستيان بوليسيك و مايك مينيان، مع عنوان الصحيفة الإيطالياة كوريري ديلو سبورت هذا الصباح:
«حاسمون، لكن المستقبل مجهول».











